الأربعاء، 1 فبراير 2017

النهاية وبعد !


صباح الصباحات الدافئة .. صباح القهوة والكرون فليكس ..
صباحاتي هذه الايام متداخلة الامس كاليوم كالغد كالاسبوع الماضي ..نفس المسلسل الا ان ارقام الحلقات تتغير

آتذكر فكرة التخرج وحلمي بالبحث عن ذاتي مجددا وتضييع وقتي بداسه ما أفضله بدلا من دراسه مايفيد مستقبلي
حسناً سأكون الجدة وأحيك الاغطيه والمفارش أو سأصبح السنوايت وأراقب نمو الازهار وأغني لها في صباحاتي الفارغه

وربما ربانزل أراقب العالم من النافذة وأصرخ ليخرجني أحدهم من الحصن إلى أحد مطاعم العليا الفاخرة .. وااا أعجبتني الفكرة جداً ..

أو أحضر الحفلات خلسة بعد منتصف الليل فحياة الساندرلا تلائمني جداً المرأة المثاليه وربة المنزل في النهار ونجمة الحفلات الليلية ههههه ليلية صعبة وقوية صراحة العمل بجد ليل نهار لايناسب شحص محب لنوم مثلي حسناً لتنحدث بعشوائيه لذيذة ، أفكر بشكل مستمرة هذة الايام بلعب لعبة البحث عن الكنز لكن لم أجد رفيق مناسب للعب معي حقاً أتمنى رفقاء الصبا واللعب المستمر لكن لن أخفي عنكم بأني سألعبها حتى لو كنت وحدي لا بأس المهم هي المتعة المستمرة لذا سأخبى بعض الحلوى وأعاود البحث عنها مجدداً ..يااه أحببت أفكاري مجدداً

من الواضح بأن كتابتي تسبق أفكاري لا أعرف لماذا لكن أنا من أصحاب الخطوط الصغيرة السريعه يقال أنهم يعانون من إسهاب فكري لدرجة لا تنتظم خطوطتهم ولا يستطعون قراءتها هههههههه أعاني من خطي في الجامعة لدرجة بعض المرات أعيد قرادة إجاباتي لدكتورة وبطريقه سحريه ترتفع درجتي أعتقد الخطا من الرصد وإلا خطي وآضح كوضوح الشمس المكسوفه هههههه

كتبت هذه المقدمه قبل سبع أشهر لا أعلم ما المحتوى الحقيقي الذي أردت طرحة ربما فقط حب المشاركة ..

حالياً أرتب جدولي لآخر مستوى في دراستي الجامعية طبعاً يجب أن تكون بداية الاسبوع ونهايتة مناسبان للغياب ..وخفيفه في باقي الايام ..وأيضاً لي تقريباً أسبوع أجهز مكتبي الجديد في ل يوم أضع مسماراً جديداً بكل حماس أتمنى أن أشاركم إياه في نهاية هذا الاسبوع ..

أعتقد أخر ترم لي حيكون نهم مثل نهامة الجميلة والوحش على الكتب .. حقيقي كنت أستغرب كيف كانت تتقبل وجودها حول الوحش المغرور القاسي؟ أو بالاصح المغرور البائس ..على ذكر الاشياء الاستثناءيه بالافلام لدي سؤال جدي جداً:
هل جربتم في يوم ما تقليد مشية جوني ديب في "قراصنة الكاريبي" ؟ جربوها ممتعه جداً
ومن المتع الطفولية هي تناول كعكه بدون تقطيع لا أعلم  لماذا أحب أكلها بلا تقطيع طبعاً تأكدو من شراء الحجم الصغير جداً

بالنهاية : أقترح لكم فيلم دزني لطيف مع كوب شاي عدني ساخن الشتاء لايرحم أحداً

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق