مساء الخير إنصفنا بتحدي التدوين حقاً أشعر بالضغط الاسلوب جديد علي لا أستعطيع أن أخرج بتدوينه متكامله من وجهة نظري ولا تفاعل أبداً ، خيبه .
والآن أشاركم فستاني حينما كان عمري خمس سنوات وأعتقد أني إستخدمته حتى سن السابعه أو أكثر - كنت قصيره ولم أنمو بسرعة ههههههه
لونه كحيلي قماشه مخمل ذا ياقه بيضا وأزارير فضية مطعمة بأحجاز زرقاء خصره طويل وكسرات مرتبه في النهاية . مقاس رقم ٣ والصناعه عربيه لكن لم أستطع أن أقراء أعتقد أنها سوريه -الكتابه بالعربيه وإنمحت مع الاستخدام .
طبعاً لم يكن الشي الوحيد الذي أحتفظ به من طفولتي ولكن هو الشي المحبب لي كنت أحب شعور المشي وأراقب تموجات الفسان وأحب الياقه البيضاء أيضا أحب أن أدور بسرعه وأنا أرتديه وأشعر بأني وردة طائره لا أعلم لماذا وردة طائره لكنه شعور أشعر به حين إرتدائي فستان جميل وعند الدوران يطير معي .
أمي لديها فكرة تخليد الذكرى بالملابس حيث تحفظ ببقطعه واحده على الاقل من ملابس إخوتي وتغضب جداً حينما يستعيرها أحد ولا يعيدها. بالنسبه لي أشعر بها فكرة جميله مثل الصور دليل على الوجود أيضا جميل أن أرتدي أنا وإبنتي نفس الفستان الجميل . الفكرة جالبه لسعادة . أيضا لم أخبركم أمي تحتفظ بفساتين زواجها التي خاطتها بنفسها كما اخبرتكم بتدوينه-- هنا--
أشعر بشعور رائع وانا أرتديها لذا قررت الاحتفاظ ببعض الملابس المفضله لدي لإبنتي "الحقيقيه وليست ميرا هههههه" هنا
أذكر غضب أمي حينما أحرقت أكمام الفستان بالمكواه ههههه كنت متحمسه جدا لأجربه على دميتي ولم أستطع أن أنتظر فأحرفته أقصد كويته بنفسي 💁🏼
لديكم أشياء تحتفظون بها منذ الطفولة؟ ولماذا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق