السبت، 30 أبريل 2016

التدوينة العاشرة : تجربتي مع الترم الصيفي #تحدي_التدوين

القرارات دائماً خيره من الله والحمدلله ، أحد تجاربي الفاشله كانت الترم الصيفي ، بكل بساطه قررت أخلص دراستي بسرعه بدال ما أحاول أفهم نظام الجامعة .
الترم الصيفي فيه عيوب وإيجابيات تختلف من كل جامعة وكل تخصص. بتخصصي الحمدلله يعتبر جيد جداً لكن قد ما توفق بدكتور جيد وتاكلها ، بالنسبه لتجربتي كانت بإختصار :

أخذت مادتين كلها تخصص وحده كانت الدكتورة جداً فلكية لدرجة السؤال الاول كان عبارة عن - أكتبي فصل "....." كامل متخيلين أكتب فصل كامل حوالي ٢٠ صفحه!! وعليه ٢٠ درجة طبعا الحمدلله عديت المادة وأنا سيئه جداً بالحفظ فكان الاختبار عبارة عن مأساه حرفياً
المادة الثانية درجاتي كامله كلها عدا إني ماقدمت النشاط اللي توضح فيما بعد إن  أعمال السنه ثلاث أرباعها على النشاط .

تعلمت من بعدها إني ما أستخف بأي نشاط مهما كانت المادة سهله ، ولا تصدق من يقول الترم الصيفي سهلات ومايحتاج صح سهل لكن لما ماتاخذ درجة كويسه راح يخسف بمعدلك مثل ماصار لي وللان أحس بالكتمه منه ، طبعا راح أعيد التجربه من بعد ما تعلمت الدرس . 

نصيحتي لكل شخص مقدم على الترم الصيفي :
حافظ على صورة الطالب الفاهم . قدم كل النشاطات وإحرص على أعمال السنه تكون كاملة ، لا تستسلم لاي شعور بالاحباط لان الهدف غالبا من الترم الصيفي تقليل الساعات الدراسيه المتبقيه +رفع المعدل فحافظ عليهم مع بعض .
وأخيراَ التوفيق أولا وأخيرا بيد الله ونعم بالله والحمدلله على المصائب والافراح .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق